دكتورة صبا الرشيد | أخصائية الليزك وتصحيح الإبصار والمياه البيضاء دكتورة عيون

دكتورة صبا الرشيد - Saba Al-Rasheed

طبيب مختص في عيون

دكتور

عيون أطفال

.... عرض المزيد

عن الدكتور
معلومات الحجز
تخصصات الدكتور

عن الدكتور

دكتور عيون
التخصص إعادة التأهيل البصري
يتواجد في ابها

معلومات عن الدكتور

الدكتور صبا الرشيد طبيبة عيون متخصصة، تجسد الكفاءة والخبرة في مجال طب وجراحة العيون . يمتد تخصصها ليشمل إعادة التأهيل البصري، جراحة الشبكية والجسم الزجاجي، وعلاج عيون الأطفال والبالغين، بالإضافة إلى عمليات الليزك وتصحيح الإبصار والمياه البيضاء. يبرز دورها كركيزة أساسية في توفير رعاية صحية شاملة للعيون في أبها، مما يعكس التزامها بتحسين جودة حياة مرضاها من خلال الحفاظ على نعمة البصر واستعادتها.

مقدمة عن مهنة الطب وتخصصاتها

مهنة الطب هي من أنبل المهن وأكثرها إنسانية، فالدكتور هو شخص كرس حياته لخدمة الإنسانية، تخفيف الآلام، وإنقاذ الأرواح. يتطلب هذا المسار الوظيفي سنوات طويلة من الدراسة والتدريب المكثف، بالإضافة إلى التزام لا يتزعزع بالتعلم المستمر ومواكبة أحدث التطورات العلمية والتقنيات الطبية. لا يقتصر دور الدكتور على تشخيص الأمراض ووصف العلاج، بل يمتد ليشمل تقديم الدعم النفسي للمرضى وذويهم، وتعزيز الوعي الصحي في المجتمع. كما تتعدد تخصصات الطب بشكل كبير، وكل تخصص يركز على جزء معين من جسم الإنسان أو نوع معين من الأمراض، مما يتيح للدكتور أن يصبح خبيرًا في مجال محدد. هذا التخصص الدقيق يضمن تقديم رعاية صحية عالية الجودة للمرضى، حيث يكون الدكتور ملمًا بأدق التفاصيل والتقنيات المتعلقة بتخصصه. على سبيل المثال، قد يتخصص الدكتور في جراحة القلب، أو أمراض الجهاز الهضمي، أو طب الأعصاب، أو كما هو الحال مع الدكتورة صبا الرشيد، في طب وجراحة العيون. اختيار التخصص يعتمد على شغف الدكتور واهتماماته، بالإضافة إلى احتياجات المجتمع من الرعاية الصحية. هذه التخصصات المتنوعة تتكامل لتشكل نظامًا صحيًا متكاملًا يخدم جميع جوانب صحة الإنسان.

تخصص طب العيون

طب العيون هو فرع من فروع الطب يتعامل مع تشخيص وعلاج أمراض واضطرابات العيون والجهاز البصري. يتجاوز هذا التخصص مجرد وصف النظارات، ليشمل مجموعة واسعة من الإجراءات الطبية والجراحية المعقدة التي تهدف إلى الحفاظ على الرؤية أو استعادتها. يعمل أطباء العيون، أو أطباء العيون والجراحون، على معالجة حالات تتراوح من مشاكل الرؤية الشائعة مثل قصر النظر وطول النظر، إلى الأمراض المزمنة والمعقدة مثل الجلوكوما (الزرق)، اعتلال الشبكية السكري، إعتام عدسة العين (المياه البيضاء)، وانفصال الشبكية. يستخدمون مجموعة متنوعة من الأدوات والتقنيات المتطورة لتشخيص هذه الحالات بدقة، مثل فحوصات قاع العين المجهرية، التصوير المقطعي للتماسك البصري (OCT)، والموجات فوق الصوتية للعين. كما أنهم يقومون بإجراء عمليات جراحية دقيقة للغاية، مثل جراحة إعتام عدسة العين، جراحة تصحيح الإبصار بالليزر (الليزك)، وجراحات الشبكية المعقدة. تتطلب هذه الجراحات مهارة يدوية عالية ودقة متناهية، نظرًا لحساسية وتفرد بنية العين. أطباء العيون أيضًا يشاركون في الأبحاث لتطوير علاجات جديدة وتحسين فهمنا لأمراض العيون، مما يسهم في تقدم هذا المجال وتوفير حلول أفضل للمرضى.

إعادة التأهيل البصري

إعادة التأهيل البصري هي تخصص فرعي مهم ضمن طب العيون يركز على مساعدة الأشخاص الذين يعانون من ضعف بصري لا يمكن تصحيحه بالنظارات أو العدسات اللاصقة أو الجراحة التقليدية. الهدف الأساسي من إعادة التأهيل البصري هو تحسين نوعية حياة الأفراد الذين يعانون من ضعف البصر من خلال تمكينهم من أداء الأنشطة اليومية بشكل مستقل وآمن. يشمل هذا التخصص تقييم شامل لقدرات الرؤية المتبقية للمريض وتحديد التحديات التي يواجهها. بناءً على هذا التقييم، يقوم أخصائيو إعادة التأهيل البصري بتصميم خطط علاج فردية قد تتضمن استخدام عدسات خاصة لتكبير الصورة، أجهزة مساعدة بصرية إلكترونية، تدريب على استخدام التقنيات غير البصرية مثل اللمس والسمع، وتعديل البيئة المحيطة لتناسب احتياجات المريض. على سبيل المثال، قد يتعلم المرضى كيفية استخدام العصا البيضاء للمشي بأمان، أو استخدام برامج قراءة الشاشة على أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية. تهدف هذه البرامج إلى تعزيز الاستقلالية والاعتماد على الذات، وتقليل الشعور بالعزلة الذي قد يصاحب ضعف البصر. يتطلب هذا التخصص نهجًا متعدد التخصصات، حيث يعمل أخصائيو البصريات، أخصائيو العلاج الوظيفي، أخصائيو التوجيه والحركة، وأخصائيو الدعم النفسي معًا لتقديم رعاية شاملة للمرضى.

جراحة الشبكية والجسم الزجاجي

جراحة الشبكية والجسم الزجاجي هي تخصص فرعي بالغ التعقيد والحساسية في طب العيون، يركز على علاج الأمراض التي تصيب الجزء الخلفي من العين، وتحديداً الشبكية والجسم الزجاجي. الشبكية هي الطبقة الحساسة للضوء في الجزء الخلفي من العين والتي تحول الضوء إلى إشارات عصبية يتم إرسالها إلى الدماغ لتكوين الصورة. أما الجسم الزجاجي فهو مادة هلامية تملأ معظم تجويف العين. تشمل الحالات التي تتطلب جراحة الشبكية والجسم الزجاجي مجموعة واسعة من الأمراض الخطيرة التي قد تهدد البصر بشكل دائم إذا لم يتم علاجها، مثل انفصال الشبكية، اعتلال الشبكية السكري المتقدم، الثقوب البقعية، والتليف فوق الشبكي. تتطلب هذه الجراحات دقة متناهية ومهارة عالية، حيث يتم إجراؤها باستخدام ميكروسكوبات جراحية متقدمة وأدوات دقيقة للغاية. يقوم الجراحون بإزالة الجسم الزجاجي (استئصال الزجاجية) لإصلاح الشبكية، أو حقن مواد خاصة داخل العين للمساعدة في تثبيت الشبكية أو تقليل الالتهاب. التطورات الحديثة في تقنيات جراحة الشبكية والجسم الزجاجي قد أحدثت ثورة في علاج العديد من هذه الحالات، مما أدى إلى تحسين كبير في نتائج الرؤية للمرضى الذين كانوا في السابق يعانون من فقدان البصر الذي لا رجعة فيه. يتطلب هذا التخصص فهمًا عميقًا لتشريح ووظائف العين، بالإضافة إلى خبرة واسعة في استخدام التقنيات الجراحية المتقدمة.

عيون الأطفال

طب عيون الأطفال هو تخصص فرعي حيوي يتعامل مع تشخيص وعلاج أمراض العيون لدى الرضع والأطفال والمراهقين. تختلف أمراض العيون لدى الأطفال بشكل كبير عن تلك التي تصيب البالغين، وتتطلب نهجًا خاصًا نظرًا لأن الجهاز البصري للأطفال لا يزال في طور النمو. يعد التشخيص المبكر والعلاج الفوري لأمراض العيون في الأطفال أمرًا بالغ الأهمية للحفاظ على رؤيتهم ومنع فقدان البصر الدائم (الكسل البصري). تشمل الحالات الشائعة التي يتعامل معها أطباء عيون الأطفال الحول (انحراف العين)، الغمش (الكسل البصري)، عيوب الانكسار (قصر النظر، طول النظر، الاستجماتيزم)، انسداد القنوات الدمعية، والتهابات العين. كما أنهم يقومون بتشخيص وعلاج حالات أكثر تعقيدًا مثل إعتام عدسة العين الخلقي، الجلوكوما الخلقية، وأورام العين لدى الأطفال. يتطلب العمل مع الأطفال مهارات تواصل فريدة وقدرة على بناء الثقة مع الصغار وذويهم. يستخدم أطباء عيون الأطفال أساليب فحص خاصة تتناسب مع عمر الطفل وقدرته على التعاون، مثل استخدام الألعاب والأدوات الملونة لجذب انتباههم. الهدف الأسمى من طب عيون الأطفال هو ضمان نمو بصري صحي للأطفال، مما يمكنهم من رؤية العالم بوضوح والمشاركة الكاملة في الأنشطة التعليمية والاجتماعية.

عيون البالغين

بينما يركز طب عيون الأطفال على نمو البصر وتطوره، فإن طب عيون البالغين يركز على الحفاظ على صحة العين ومعالجة الأمراض التي تتطور مع التقدم في العمر أو نتيجة لعوامل أخرى. يشمل هذا التخصص مجموعة واسعة من الحالات، من مشاكل الرؤية الشائعة إلى الأمراض المزمنة والمعقدة. يتعامل أطباء عيون البالغين مع تصحيح عيوب الانكسار مثل قصر النظر، طول النظر، والاستجماتيزم، باستخدام النظارات والعدسات اللاصقة أو جراحات تصحيح الإبصار. كما يقومون بتشخيص وعلاج أمراض شائعة مثل إعتام عدسة العين (المياه البيضاء)، الجلوكوما (الزرق)، الضمور البقعي المرتبط بالعمر، اعتلال الشبكية السكري، وجفاف العين. تتطلب هذه الحالات متابعة دورية وعلاجات مستمرة، وفي بعض الأحيان تدخلات جراحية. على سبيل المثال، تعد جراحة إزالة المياه البيضاء واحدة من أكثر العمليات الجراحية شيوعًا وأمانًا في طب العيون، حيث يتم استبدال العدسة المعتمة بعدسة اصطناعية.

الليزك وتصحيح الإبصار والمياه البيضاء

الليزك وتصحيح الإبصار والمياه البيضاء هي من أبرز التقنيات الجراحية المتقدمة في طب العيون التي أحدثت ثورة في طريقة علاج مشاكل الرؤية الشائعة. جراحة الليزك (LASIK) هي إجراء شائع لتصحيح عيوب الانكسار مثل قصر النظر، طول النظر، والاستجماتيزم. تعتمد هذه الجراحة على استخدام ليزر الإكسيمر لإعادة تشكيل قرنية العين، مما يغير من طريقة تركيز الضوء على الشبكية وبالتالي تحسين الرؤية. تعد عملية الليزك سريعة وفعالة، ويستعيد معظم المرضى رؤية واضحة في غضون أيام قليلة بعد الجراحة، مما يقلل اعتمادهم على النظارات أو العدسات اللاصقة بشكل كبير. أما جراحة المياه البيضاء (إعتام عدسة العين)، فهي واحدة من أكثر العمليات الجراحية شيوعًا ونجاحًا في العالم. تحدث المياه البيضاء عندما تصبح عدسة العين الطبيعية غائمة، مما يؤدي إلى ضبابية الرؤية وصعوبة في الرؤية الليلية. خلال الجراحة، يتم إزالة العدسة المعتمة واستبدالها بعدسة اصطناعية واضحة (عدسة داخل العين). تطورت تقنيات جراحة المياه البيضاء بشكل كبير، وأصبحت الآن تُجرى باستخدام الموجات فوق الصوتية (الفاكو) في إجراء آمن وسريع، مما يحسن الرؤية بشكل ملحوظ ويعيد للمرضى جودة الحياة. هذه التقنيات الجراحية المتقدمة تتطلب خبرة ودقة عالية من الجراح، وتوفر حلولاً دائمة وفعالة للعديد من مشاكل الرؤية.

مميزات الدكتورة صبا الرشيد

الدكتور الناجح يمتلك مجموعة من المميزات الأساسية التي تميزه وتجعله موثوقًا به ومحترمًا في مجاله. أولًا وقبل كل شيء، الكفاءة العلمية والمهارة السريرية هي حجر الزاوية. يجب أن يكون الدكتور ملمًا بأحدث المعارف الطبية، قادرًا على تشخيص الأمراض بدقة ووصف العلاج المناسب بفاعلية. في حالة الدكتورة صبا الرشيد، هذا يشمل إتقانها للتخصصات الدقيقة في طب العيون، مثل جراحة الشبكية والجسم الزجاجي والليزك. ثانيًا، المهارة الجراحية والدقة أمر بالغ الأهمية، خاصة في تخصصات مثل جراحة العيون التي تتطلب دقة متناهية نظرًا لحساسية العضو الذي يتم التعامل معه. القدرة على إجراء العمليات المعقدة بأقل قدر من المضاعفات تبرهن على هذه الميزة. ثالثًا، التعاطف والتواصل الفعال مع المرضى. يجب أن يكون الدكتور قادرًا على الاستماع إلى مخاوف المرضى، وشرح الحالات الطبية والعلاجات بلغة واضحة ومفهومة، وتقديم الدعم النفسي اللازم. هذا يبني الثقة بين الدكتور والمريض وهو جزء لا يتجزأ من عملية الشفاء. رابعًا، الالتزام بالتعليم المستمر والتطوير المهني. يتطور الطب باستمرار، ويجب على الدكتور أن يظل على اطلاع دائم بأحدث الأبحاث والتقنيات والممارسات العلاجية. هذا يضمن تقديم أفضل رعاية ممكنة للمرضى.

نصائح لاختيار الدكتور المناسب

عند البحث عن دكتور متخصص، سواء كان طبيب عيون أو أي تخصص آخر، هناك عدة عوامل يجب مراعاتها لضمان الحصول على أفضل رعاية صحية ممكنة. أولاً، الخبرة والتخصص، فالدكتورة صبا الرشيد على سبيل المثال، تتميز بتخصصها في عدة مجالات دقيقة مثل إعادة التأهيل البصري وجراحة الشبكية، وهذا يدل على عمق معرفتها. ابحث عن دكتور لديه خبرة واسعة في علاج الحالة التي تعاني منها. ثانياً، السمعة والتوصيات، اسأل الأصدقاء أو العائلة أو الأطباء الآخرين عن توصياتهم. البحث عن تقييمات المرضى عبر الإنترنت يمكن أن يوفر لك نظرة عامة عن تجارب الآخرين. ثالثاً، المؤهلات العلمية والشهادات، تأكد من أن الدكتور حاصل على شهادات معتمدة ولديه تراخيص مزاولة المهنة. هذه المؤهلات تضمن أن الدكتور قد اجتاز التعليم والتدريب اللازمين. رابعاً، التواصل والتعاطف، من المهم أن تشعر بالراحة عند التحدث مع الدكتور الخاص بك وأن يكون قادرًا على شرح حالتك وخيارات العلاج بوضوح. يجب أن يكون مستمعًا جيدًا ومتعاطفًا مع مخاوفك. خامساً، التكنولوجيا والمرافق، خاصة في تخصصات مثل طب العيون، وجود أحدث المعدات والتقنيات يمكن أن يؤثر بشكل كبير على جودة التشخيص والعلاج. سادساً، الموقع وسهولة الوصول، اختيار دكتور يقع في مكان مناسب لك يمكن أن يسهل عملية المتابعة الدورية والمواعيد الطارئة. أخيرًا، خيارات التأمين والتكلفة، تأكد من أن الدكتور يقبل خطة التأمين الخاصة بك أو أنك على دراية بالتكاليف المتوقعة.

الأسئلة الشائعة حول طب العيون والدكتور صبا الرشيد

هل النظارات الطبية تضعف العين بمرور الوقت؟

دعونا نوضح هذا المفهوم الشائع. النظارات الطبية لا تضعف العين أبدًا! بل هي أداة مساعدة تصحح الرؤية وتوفر لك الوضوح الذي تحتاجه. تخيل أنك تحاول القراءة في غرفة مظلمة، هل إشعال الضوء سيضعف عينيك؟ بالتأكيد لا! النظارات تعمل بنفس المبدأ، فهي تساعد عينيك على أداء وظيفتهما بشكل أفضل. إذا كنت ترتدي النظارات وتجد أن درجة بصرك قد تغيرت، فهذا يعني أن عينيك تغيرتا بشكل طبيعي، وليس بسبب النظارات.

ما هي الفترة الزمنية التي تستغرقها عملية الليزك للتعافي الكامل؟

نتائج الليزك سريعة ومذهلة! في معظم الحالات، ستلاحظ تحسنًا كبيرًا في رؤيتك بعد ساعات قليلة من الجراحة. أما التعافي الكامل واستقرار الرؤية، فيستغرق عادةً من بضعة أيام إلى أسابيع قليلة. تخيل أنك تنام وتستيقظ في صباح اليوم التالي لترى العالم بوضوح لم تكن تتخيله من قبل! بالطبع، يختلف الأمر من شخص لآخر، ولكن الدكتورة صبا الرشيد وفريقها سيقدمون لك كل الإرشادات اللازمة لضمان أفضل تعافٍ.

ما الفرق بين طبيب العيون وأخصائي البصريات؟

هذا سؤال جوهري! طبيب العيون، مثل الدكتورة صبا الرشيد، هو طبيب حاصل على شهادة الطب، ومتخصص في تشخيص وعلاج جميع أمراض العيون، بالإضافة إلى إجراء الجراحات المختلفة (مثل جراحة المياه البيضاء والليزك). هو "جراح العين" إذا جاز التعبير. أما أخصائي البصريات، فهو متخصص في الرعاية الأولية للعين، ويقوم بإجراء فحوصات العين لتحديد عيوب الانكسار ووصف النظارات والعدسات اللاصقة، ولكنه لا يقوم بإجراء الجراحات أو علاج الأمراض المعقدة.

هل يمكن علاج الكسل البصري (Amblyopia) لدى الكبار؟

بينما يكون علاج الكسل البصري أكثر فعالية في مرحلة الطفولة المبكرة نظرًا لمرونة الجهاز البصري، إلا أن هناك تقنيات وعلاجات جديدة تظهر باستمرار يمكن أن تساعد في تحسين الرؤية لدى البالغين الذين يعانون من الكسل البصري، وإن لم يكن بنفس فعالية العلاج في الصغر. الدكتورة صبا الرشيد متخصصة في عيون الأطفال والبالغين، ويمكنها تقديم تقييم شامل وخطط علاجية مخصصة حتى في هذه الحالات التي تبدو معقدة.

متى يجب أن أبدأ بزيارات منتظمة لطبيب العيون؟

الفحوصات الدورية للعين لا تقل أهمية عن الفحوصات الروتينية للجسم ينصح ببدء الفحوصات الدورية للعين في سن مبكرة، وخاصة للأطفال، للكشف المبكر عن أي مشاكل. أما بالنسبة للبالغين، فالفحص الدوري يُنصح به كل سنة أو سنتين، حتى لو لم تكن تعاني من أي أعراض. تذكر أن العديد من أمراض العيون الخطيرة، مثل الجلوكوما، قد لا تظهر عليها أعراض في مراحلها المبكرة. الكشف المبكر هو مفتاح الحفاظ على رؤيتك مدى الحياة. عرض المزيد